• العدد الأول من مجلة بيت الفلسفة 0.00 د.إ

    فمن تعريف العقل إلى سؤال العقل في الفلسفة العربية المعاصرة، إلى بحث العقلانية في الفلسفة الحديثة. مع تعريف بهيغل كأهم رواد العقلانية في الفلسفة، ونص مكثف بالأفكار للفيلسوف العربي الفارابي.

    إضافة إلى السلة
  • العدد الثالث من مجلة بيت الفلسفة 0.00 د.إ

    فمن تعريف العقل إلى سؤال العقل في الفلسفة العربية المعاصرة، إلى بحث العقلانية في الفلسفة الحديثة. مع تعريف بهيغل كأهم رواد العقلانية في الفلسفة، ونص مكثف بالأفكار للفيلسوف العربي الفارابي.

    إضافة إلى السلة
  • العدد الثاني من مجلة بيت الفلسفة 0.00 د.إ

    تواصل مجلة الفلسفة في عددها الثاني نشر مقالات وأبحاث الفلاسفة، ومن الملاحظ أن المادة الغالبة هي من إنتاج الفلاسفة العرب، وفي محور هام جداً هو العقل والعقلانية.

    إضافة إلى السلة
  • العدد الخامس من مجلة بيت الفلسفة 0.00 د.إ

    إذا كانت ماهيّةُ الفلسفةِ التّفكيرَ العقليَّ في ما يستتر وراء الظّاهر، والكشف عن العامّ
    والكلّيّ في صيغة مفاهيم تغدو أدوات معرفيّة، إذا كانت الفلسفة هذا كلّه، فإنّ مؤتمر
    د في الفجيرة، وضع نصب عينيه الرّاهن من حيث ماهيّته. وما

    الفلسفة والرّاهن الّذي عُق
    الرّاهن إ لّّا هذا المعيش بكلّ ثرائه. ماذا وراء الصّراعات التي نعيش؟ ما المفهوم الدالّ
    على هذه المرحلة من التاريخ؟ ما طبيعة العلاقات الإنسانيّة الجديدة؟ هل سادت العولمةُ
    يتكوّن من دون أن نعرف

    ووصلت إلى ذروة انتصارها أم إنّنا نعيش مرحلة انتقاليّة نحو عالم
    إلى أين يسير؟ هل بمقدور الفلسفة أن تتوقّع الآتي؟ كيف للفلسفة أن تكشف عن الممكنات
    تسمح لها بأن تجعل الإمكانيّة واقعًا

    التي ينطوي عليها الواقع كي تمدّ الإرادةَ لمعرفة
    مُتحقّقًا؟ إنّ كلّ أوراق المؤتمر، الذي ننشر أعماله في مجلّتنا، كانت تنصبّ على كلّ ما سبق
    من أسئلة، محاولة أن تُقدّم الإجابات المنطقيّة والواقعيّة والمحتملة عنها.

    إضافة إلى السلة
  • العدد الرابع من مجلة بيت الفلسفة 0.00 د.إ

    العدد الرابع من مجلة بيت الفلسفة

    إضافة إلى السلة
  • العدد السادس من مجلة بيت الفلسفة 0.00 د.إ

    ليس الانتباهُ إلى مفهوم الاعتراف قديمًا، وإن كان قد مُسّ بهذا الشّكل أو ذاك عند كثير من الفلاسفة، واحتلّ
    في الفلسفة المعاصرة مكانة وصلت حدّ الحديث عن فلسفة الاعتراف. إنّنا إذ نطرح مفهوم الاعتراف محورًا،
    معًا، بل هي مشكلة عمليّة نحاول أن نُجرّدها ونقدّم الخطاب
    ٍ
    فهذا لأنّ الاعتراف مشكلةٌ نظريّة وعمليّة في آن
    الفلسفيّ بشأنها. لا يمكن تخيّل العلاقات البشريّة من دون حالات الاعتراف الّتي تُولّد أيضًا حالات عدم الاعتراف.
    ما الّذي يحمل الإنسان أو الجماعة على الاعتراف ونزع الاعتراف؟ هذا يعني – إجابة عن هذا السؤال – أنّه يجب
    أن نُفتّش عن مكانة الاعتراف في عالم القيم، وعالم المصالح، وعالم الانتماءات الأيديولوجيّة والسّياسيّة. إنّ
    مفاهيم التعصّب والعنصريّة والأنانيّة والحسد والنّفي مفاهيم حاضرة في حياة البشر بوصفها نافيةً للاعتراف.
    وهذا يقودنا إلى تلك القيم الّتي تخلق ثقافة الاعتراف. إذ لا يُمكن أن تنتصر ثقافة الاعتراف إ لّّا بالاعتراف بحقّ
    الاخت اف، لأنّ مشكلة المشكلات هي في قبول المختلف أو رفضه. فالقبول بحقّ الاخت اف يعني اعترافًا، ونفي
    الحقّ في الاخت اف لا يعني سوى أنّ الآخر لم يعد يُعتَرف به، ولهذا فإنّ كثيرًا من نزاعات البشر مؤسّسة على عدم
    يُبرِّر نفيَ الآخر، وبخاصّة إذا انطوت
    ٍ
    الاعتراف. وآية ذلك أنّ التبريرات الأيديولوجيّة للمصالح تختفي وراء خطاب
    الأيديولوجيا الّتي يؤمن بها جمهور من النّاس على فكرة امت اك الحقيقة المطلقة، ونفي ما سواها من الحقائق.
    بل الوهم هو مصدر النّفي وعدم الاعتراف.
    ٍ
    وبهذا المعنى، لا يقوم الاعتراف على وهم
    في عالمنا المعاصر، وبخاصّة في عالمنا العربيّ، يترنّح الاعتراف تحت ضربات كلّ أشكال النّفي المتنوِّع، ولهذا آثرنا
    أن يكون محور عددنا هذا مفهوم الاعتراف.

    إضافة إلى السلة
Close سلتي

Close
القائمة الرئيسية
Categories